العار ثم العار على العرب أرضاً وإنساناً بأسمهم وتولي أمرهم التجار

ابو هواش الشاعري

إختصار الجامعة العربية بعد ما عقدت أجتماعاً لتاكيد أعترافها في دولة فلسطين وتجزئة أراضي القدس وتحديداً الجهة الشرقية عاصمة لدولة فلسطين برئاسة محمود عباس .

 

جاء هذا الأجتماع في حضور الجامعة العربية ومقاعد ممثلين الدول العربية حباً منهم لأتباع خطوة أحلال السلام ولها حقيقة متبعة للعبة ترامب ومسمياته لتجزئة أرضي فلسطين وتحويل جزء من أرض القدس وتم تسميتها في الجهة الشرقية ووضعت عاصمة لدولة فلسطين التي أنشائها جاء لأحلال السلام في فلسطين .

 

حضر هذا الأجتماع كافة ممثلين الدول العربية القأئمين على مقاعدهم في الجامعة العربية وأصبح لها ناتجاً ودليلاً وأعترافاً رسمياً يوضح بأن أرض القدس الغربية تم الأستغناء عنها برضى الدول العربية ،ووضعت في المزاد الغربي حيث تم وضعها رسمياً بتوقيع ما يسمى في الجامعة العربية وممثلين الدول العربية فيها .

 

حيث كان ممثلين الدول العربية في الجامعة العربية في تداعيات على أن هذا التأكيد جأء خطوة لأحلال السلام للأراضي الفلسطينية .